سانت تريز

سانت تريز ،تذكرت تلك السيدة الجميلة و أصر علي لفظ (جميلة ) هذا الجمال الذى لا تراه اللى الأرواح الطاهرة، تذكرت كيف كانت تعمل وتسعى في الأرض ليس فسادا أنما هذ السعى الذى ينيره الخالق ،تذكرت تلك السيدة عند رؤيتي للفنانة المعتزلة المنفصله المتصلة( سهير رمزى ) و حديثها مع راكب الموجة أ/ محمود سعد الذى كثيرا ما أرى فى عينيه نظرة عدم الأقتناع لما يراه ويسمعه، بدون الأطاله عليكم ظهرت الفنانة المنفصلة المتصلة بعد طول غياب وعملية شد للوجه و فول ميكاب ووووووووو....... ما عيلنا ، رجعت الفنانة التائبة الى الأضواء ومعها زوجها الرابع بعد المئه طبعا يحمل في يده الكريمة سبحة كهرمان أصلي ، مشجع زوجته الكريمة - برده- للرجوع الى الأضواء،أرحمني يا رب، و قال أية عشان الأسلام و المجتمع وتكون هي فيه فرد فعال ! الناس دى مشبعتش من الدنيا ، حرام والنعمه دى مهزلة طب ما منى عبد الغني شغالة بس في قمة الأحترام فيه أيه يا رجاله! أن مش معترضة علي الرجوع أنا، أنا مستغربة من الطريقة. وفكرت في تريز وقلت الله يقدس روحها بجد الناس اللي زيها من مسلمين ومسيحيين مفروض نعملهم أيه ، أذا كنا نبحنا صوتنا في التهليل للناس اللى زي ست سهير و
أستهلكنا نور عنينا في رؤيتهم